www.almasar.co.il
 
 

محمد علي طه: على جناحي طائر الفينيق..!

لو استعرتُ "لاعب النّرد" و"أثر الفراشة" ما تخيّلتُ هذا اللقاءَ، يا...

وسط اجواء ودية: الرئيس السابق لمجلس طلعة عارة محمود جبارين يسلم الرئيس الجديد محمد جلال مهام عمله

وسط اجواء ودية وطيبة، عقد مجلس طلعة عارة اول جلسة له بعد الانتخابات...

الناقد الفنى محمد شوقي: مسلسل الحشاشين عمل فني جيد وحدث تاريخي!

قال الناقد الفني، محمد شوقي، إن مسلسل الحشاشين عمل فني جيد و"حدث...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

حوار محمد دياب: "اشتباك" يرصد الهيستيريا في مصر.. ومسئولو الرقابة "خدونا بالحضن"

التاريخ : 2016-07-28 10:56:59 |



حالة من الترقب يعيشها المخرج محمد دياب من اليوم؛ للتعرف على ردود أفعال الجمهور حول فيلمه "اشتباك" الذي شارك في كتابته أيضًا مع شقيقه المؤلف خالد دياب، بعد طرح الفيلم في دور العرض المصرية، الذي شارك في الدورة الـ69 من مهرجان كان السينمائي، وعرضه ضمن قسم "نظرة ما"، وحصده لإشادات واسعة، ثم خوضه مع بقية صنّاعه معركة مع الرقابة على المصنفات الفنية للحصول على تصريح طرحه، واشتراطها وضع جملة في مقدمة تتر العمل السينمائي حول ثورة 30 يونيو، ورغم اعتراضه عليها إلا إنه اضطر في النهاية لقبول كتابتها حتى يُعرض الفيلم في بلده.

"التحرير" التقت بمحمد دياب للحديث عن كواليس هذه التجربة، وتعليقه على الهجوم الذي تعرض له قبل الطرح، والمناقشات التي دارت مع الرقابة حوله.

 

في البداية.. كيف ترى طرح "اشتباك" أخيرًا في السينمات المصرية؟

 

سعيد بهذا الأمر، فأنا أعتبر الفيلم أصعب تجربة سينمائية قدمتها على الإطلاق، وذلك على مستوى الكتابة والإخراج، وأيضًا على المستوى الإنساني، إذ كنت أتعامل يوميًا مع نحو 50 فردًا، لكن رغم كل الصعوبات، أعتبر نفسي فخورًا بها، وإن كان "اشتباك" آخر فيلم قدمته في حياتي فهو يكفيني.

 

وكيف ترى الهجوم الذي طال الفيلم قبل عرضه؟

 

الهجوم من بعض الأشخاص الذين لم يشاهدوا الفيلم من الأساس، والمضحك في الأمر أن كل من شاهده لم يقل عنه شيئًا سلبيًا، سواء من المشاهدين أو النقاد المصريين الكبار، فقط من انتقدوا العمل قبل طرحه هم الذين رغبوا في أن يظهروا للنظام أنهم يرون الأخطاء التي لا يراها، وأرادوا لفت نظره إلى العمل بهذه الطريقة، مع الترويج باستخدام برمجة عامل بأن الفيلم داخل سيارة ترحيلات فيها عدة شخصيات، وهنا خرجت المزيد من التحليلات، رغم أنني لم أقم في الفيلم سوى برصد حالة الهيستريا الحاصلة في مصر، بشكل لا يعني تأييدي لها، ولا يمكن لآخر الاختلاف على وجودها من الأساس، فالسينما في اعتقادي فقط تطرح أسئلة أكثر من وضع إجابة، كما فعلت في فيلم "678" رصدت حالة ومشكلة فقط، وتركت العلاج للمسؤولين.

 

وماذا تمثل لك رسالة توم هانكس التي أشادت بالفيلم؟

 

أسعدتني، خاصة أنه أكد لي فيها أن العمل غيّر وجهة نظره حول الشرق الأوسط، وأظهر له الفيلم بُعدا إنسانيا، لكن في النهاية ما يهمني أكثر أن يشاهد الجمهور المصري "اشتباك" فهو عمل تجاري ممتع، ويعد أكبر إنتاج سينمائي لعام 2016، وفي نفس الوقت هو ليس محليًا في طرحه السياسي، والدليل أنه تم بيعه لنحو 20 دولة، إن كانت هذه الدول وجدت أنه يقدم مشكلة تخص مصر فقط، ما طرحته عندها، حتى أن مراسلة من فنزويلا حضرت لإجراء لقاء معي، وأخذت تبكي قائلة "هذه فنزويلا"، فالفيلم يلائم أي بلد، ويجوز عرضه في تركيا في ظل انقسامها مجتمعيًا.

 

وهل ترى أنه على السينمائي ألا يقدم فيلمًا يعبر من خلاله عن وجهة نظره؟

 

بالطبع لا، وفي نفس الوقت نحن لا نعرض في الفيلم وجهة نظرنا في السياسة، لكن في موضوع آخر إنساني، وفي نفس الوقت العمل يحمل جوانب من الثورة يتم عرضها على لسان الشخصيات، فالمتابع الدقيق لها سيجدني في شخصية أو ربما اثنين من شخصيات الفيلم، لكن في العرض لم انحاز لتقديمها بدرجة أكبر من سواها، وهذا أكثر ما أعجب المشاهدين الذين تابعوا الفيلم في الخارج، فهو لا يوضح طرف ضد آخر، فالخمس سنوات الماضية غيروا لنا فكرة الصح المطلق والخطأ المطلق، كذلك الأبيض والأسود، وأصبح هناك نضج بأن تستطيع القول بشجاعة أننا أصبحنا "متلغبطين" وأن الأبيض والأسود لم تعد ألوانًا مطروحة في الحياة، إنما جميعنا بألوان رمادية بدرجات مختلفة.

 

وعلى أي أساس اخترت فريق العمل الذي عاونك خلف الكاميرا؟

 

وفقًا لمدى ملائمتهم للمشروع، ومدى إيمانهم به، إذ قمت بتغيير كثير من الطاقم وفقًا لمن يستطع تحمل الضغط الذي نعيشه في التصوير، فأنا أطلب منهم مجهود 10 أضعاف ما يُطلب منهم في الطبيعي، مثلًا مدير التصوير أحمد جبر تحمل مشقة كبيرة، حيث حمل الكاميرا في مكان ضيق طوال فترة التصوير بدون راحة، كذلك مهندسة الديكور هند حيدر التي قدمت ديكور عبقري لأكثر من سيارة للترحيلات، هذا إلى جانب الملابس والشعر وغيرها من الملامح الخارجية لكل الشخصيات التي تم العمل عليها بدقة شديدة.

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR