www.almasar.co.il
 
 

السلطات الاسرائيلية ترفض تسليم جثماني الطيبي وأبو ذراع

رفض الجيش الاسرائيلي، تسليم جثماني الشهيدين سعود الطيطي، ومحمد أبو...

الطيبي والسعدي يعقدان جلسة عمل مع وزيرة المواصلات ومدير عام نتيفي يسرائيل لطرح أهم القضايا الحارقة

اجتمع النائب الدكتور احمد الطيبي والنائب السابق اسامة السعدي بوزيرة...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

الطيبي وجبارين: قانون القومية هو المسمار الاخير في نعش الديموقراطية الاسرائيلية المزعومة

التاريخ : 0000-00-00 00:00:00 |



قال النائبان د. احمد الطيبي ود. يوسف جبارين، اعضاء اللجنة الخاصة لتشريع بانون القومية، في بيان مشترك بعد التصويت بالقراءة النهائية في اللجنة على قانون القومية ان "قانون القومية هو المسمار الاخير في نعش ما يسمى يسمى بالديموقراطية الاسرائيلية، والّتي تحتضر في السنوات الاخيرة، جراء معاناتها من امراض عنصرية مزمنة أصابتها بالفاشية وتوجتها بالأبارتهايد عبر تشريع هذا القانون".
وأضاف النائبان الطيبي وجبارين في بيانهما المشترك: "لقد أكدنا في الجلسات المتكررة ان علاقتنا التاريخية في هذه البلاد تشتق من علاقتنا المتجذرة في هذا الوطن لاننا اصحابه الاصليون، وان بقاؤنا ولغتنا العربيّة لن يمسهما اي قانون، لا من نتنياهو ولا من ديختر، لأن الأرض تتكلم العربيّة عبر الزمان".
وأنهى النائبان حديثهما بالقول: "سوف نستمر بفضح هذه التشريعات والممارسات لهذه الحكومة العنصرية في البلاد وفي الخارج، وفي كل المحافل الدولية، كما ان القائمة المشتركة تدرس مع أطراف وأخصائيين إمكانيّة المسار القضائي ضد القانون، اضافةً للمسار الجماهيري، النضالي، والسياسي".
وتسابق الحكومة الإسرائيلية الزمن من أجل المصادقة على "قانون القومية" والتصويت عليه بالقراءتين الثانية والثالثة بالكنيست بعد التوصل إلى تعديلات "توافقية" بين أحزاب الائتلاف، يوم الخميس.
ومنذ ساعات صباح اليوم الأربعاء، عقدت اللجنة الحكومية الخاصة جلسات ماراثونية استثنائية، وذلك لمناقشة والتصويت على بنود بمشروع القانون التي كانت محور جدل بين الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحكومي، وبعد ذلك سينقل مشروع القانون للكنيست، حيث سيتم الاستماع إلى تحفظات كتل المعارضة.
وحسب صحيفة "هآرتس"، شرعت أحزاب الائتلاف بمداولات مكثفة للمصادقة النهائية على مشروع القانون الذي من المتوقع أن يعرض بصيغته النهاية على الكنيست يوم الخميس للمصادقة النهائية عليه، علما أن الصياغة النهائية لمشروع القانون غير جاهزة، حيث ما زالت هناك بنود إشكالية ومختلفا عليها بين الأحزاب، لكنه لا يوجد مشكلة داخل الأحزاب من شأنها أن يعيق المصادقة النهائية على القانون.
وكررت المعارضة التأكيد على أن القانون يهدف إلى الإضرار بمكانة وبوضعية المواطنين العرب في البلاد، عبر عدة بنود تستهدفهم بشكل مباشر، أبرزها إقصاء وتهميش اللغة العربية وخفض مكانة اللغة العربية في البلاد من لغة رسمية إلى لغة ذات "وضع خاص"، والبند الذي يشجع إقامة بلدات لتشجيع الاستيطان اليهودي، بحسب القانون الجديد.
وادعى نائب المستشار القضائي للحكومة، المحامي راز نيزري، أن الصياغة النهائية للبند الذي سيسمح بإنشاء الكنس والمعابد والحمامات بدلا من المساجد، لكنه لن يمنع العرب من شراء الشقق والعيش في هذه التجمعات السكنية اليهودية.
وكان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، قد أشار إلى القانون، وقال إنه "قانون مهم للغاية، سنمرر هذا القانون، وهو أمر مهم للغاية لضمان تأسيس وجود إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي".
وستوضع الصياغة النهائية للقانون على طاولة الكنيست بساعات الظهر وفي المساء، وستبدأ مناقشة اعتراضات المعارضة قبيل المصادقة النهائية عليه يوم الخميس.
وقالت صحيفة "هآرتس" إن صيغة القانون التي طرحت للتصويت تختلف اختلافا جوهريا عن الصيغة التي سعى الائتلاف الحكومي إلى تعزيزها في العقد الأخير، وتم تخفيف بنود رئيسية بسبب الضغط داخل صفوف الائتلاف والمجتمع الدولي.
في الصيغة الأصلية للقانون، كان المقصود من القانون التضييق على القضاء والالتفاف على اعتبارات قضاة المحكمة العليا لتفضيل القيم اليهودية للدولة على قيم النظام الديمقراطي في الأحكام التي كان هناك صدام بين هذه القيم. وتم شطب هذا البند من القانون في وقت مبكر من أيار/مايو الماضي.
كما تم شطب البند العملي الذي سمح بتأسيس البلدات لتعزيز الاستيطان اليهودي فقط، والذي من خلاله يتم استبعاد المواطنين العرب بالبلاد.


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR