استطلاع “المسار” (3) حول الانتخابات: على اساس اية اعتبارات ستدلي بصوتك الانتخابي؟

التاريخ : 2018-10-20 12:50:42 |

ام الفحم - من محمد اسامة

نواصل في هذا العدد من "المسار"، وللأسبوع الثالث على التوالي، نشر نتائج حلقة جديدة من استطلاع الرأي العام الفحماوي عن الانتخابات في ام الفحم، حيث نقوم كل اسبوع بطرح سؤال محوري يتعلق بالانتخابات والمرشحين، طالبين من زوار صفحة "المسار" على الفيسبوك ان يجيبوا على سؤال محدد.
وقد طرحنا هذه المرة السؤال الهام التالي: عزيزي المواطن/ عزيزتي المواطنة.. عزيزي المواطن/ ة..على اي اساس ستدلي / ن بصوتك الانتخابي؟ وما هي الاعتبارات التي دخلت في قرارك هذا؟
وكانت الاجوبة على هذا السؤال على النحو التالي:
محمد ابو حفيظة: " شاب، مستقل، لا ينتمي لحزب او آخر، يتقبل الجميع ولا يقصي احدا من دائرة العمل البلدي.. يضع النقاط على الحروف، ويعلم التزامات البلدية ما لها وما عليها.. متكلم، متواضع.. يعطي الفرصة الكاملة لأي استفسار او سؤال.. يتجنب الوعودات التوظيفية والمحسوبية. واخيرا وهي الاهم: ان يكون باب مكتبه مفتوحا لجميع المواطنين وسهل الوصول اليه".
فاطمة كارم محاجنة (ام شام): "سمعت خطابات كل المرشحين، وحسب ذلك اخترت لمن سأدلي بصوتي، وما زلنا ننتظر المناظرة لاختيار المرشح الانسب".
حسام ابو رعد: "حسب رأيي الشخصي هناك مشكلة في اختيار احد المرشحين الستة، مع انني قررت التغيير واختيار وجه جديد يكون مناسبا للنهوض بمدينتنا ام الفحم قدما الى الامام نحو الافضل، ويملك القدرات لإحداث التغير المطلوب في مختلف المجالات واصلاح البلد".
احمد محاميد: "المعايير التي سأعتمدها لدى التصويت تتمثل في قوة وحنكة وشخصية الرئيس القادم، بالإضافة الى فحوى برنامجه الانتخابي بحيث تتضمن رؤية سياسية واقتصادية واجتماعية شاملة. ناهيك عن توفير حلول لمشاكل البلد وايجاد الحل الامثل والاجدى والاسرع بما يضع المواطن في المرتبة الاولى دون مصالح شخصية، وان يكون بابه مفتوحا امام المواطن سواسية دون اختلاف آرائهم او انتماءاتهم ، وان يكون الشخص المناسب في المكان المناسب".
مايا محاجنة: "انا لا انتمي لاي حزب، ولاني اريد التغيير سأنتخب وجها جديدا وقائمة جديدة، فمن حق كل مواطن في هذا البلد ان يرشح نفسه لنرى نشاطه وعمله.. لقد مللنا من التكرار الذي لا يقدم ولا يؤخر".
بشير عناية: "شخصياً سأنتخب المرشح الانسب، وهو الذي تنطبق عليه مقولة: ايهم اقل سوءاً".
سامر بدير محاجنة: "المرشح الذي قررت ان انتخبه هو من يكون ذا شخصية، ويعرف كيف يتكلم، ويمثلنا امام السلطات على افضل وجه، ويملك القدرة على المطالبة بحقوقنا.. واهم شيء ان لا يكون ممثلا عن شخصيات او عائلات او اتجاه سياسي معين، بل مستقل وقادر على التغيير الحقيقي".
مصطفى محاميد: "على الرئيس القادم لام الفحم ان يكون شخصية قيادية، وعلى قدر كافٍ من المهنية وتحمل المسؤولية ومتابعة المشاريع لإنجاحها. وله أثر ونجاحات ملموسة على الصعيد البلدي والمحلي، ومن حوله طاقم من الاعضاء المهنيين".
محمود محاميد: "الاعتبارات الاهم والاولى في نظري لانتخاب المرشح الانسب والافضل لرئاسة البلدية هي الدقة والنزاهة والمهنية".
*** ورداً على سؤالنا: هل أثرت عليك دعاية المرشحين والقوائم على اختلافها في قرارك الانتخابي؟ كانت الاجابات كالتالي:

اثار ابو رعد: "طبعا الدعاية تؤثر.. انا ما كنت اريد ان اصوت لكن كنت في اجتماع للدكتور علي خليل فقررت ان اكون معه لكي نرجع ام النور، ان شاء الله".
توفيق محاميد: "لا لم اتأثر بالدعاية الانتخابية، فقد قررت قبل اي اعلان ان اصوت للشيخ تيسير محاميد، لأنه في رأيي الاكثر حنكة والاكثر جدارة والاكثر تفهما لامور المواطن، وسيصنع التغيير وسيقذف بالحيتان".
مصطفى جبارين: "اثرت سلبياً طبعاً، فبدل ان يكحلها عماها، وكان المرشحون قبل الدعاية مهيبين!".
ام محمود الحصري: "اثرت عليّ بشكل سلبي، وقد خذلت ممن رأيت دعايتهم".
ياسمين الشام إغبارية: "طبعا أكيد الطريقة الدعائية تؤثر على اسلوب التصويت واتجاهه".
علي محاميد:"حسب الدعاية قررت ان المرشح المحامي علي عدنان بركات هو الافضل والانسب بإذن الله".
شام محاجنة الشيخ زيد:" ان شاء الله سأصوت للدكتور سمير محاميد، الذي اقنعني بدعايته واسلوبه المنطقي".
سماهر محاجنة: "شخصيا اقتنعت بالدعاية التي قام بها المرشح رامز محمود جبارين، ولهذا لن اتردد في التصويت له".
صهيب سامي حلو: "نعم تأثرت بالأسلوب الدعائي الهادئ للشيخ خالد حمدان، خاصة لأنه بعيد عن الضجيج الغوغائي الرنان، ولهذا سأصوّت له".
باسل محاميد: "كلهم في البداية رائعون، وفي النهاية حدّث ولا حرج!".
احمد نادر إغبارية: "مع إحترامي لجميع المرشحين: لا".
ابو النور جبارين: "للدعاية الانتخابية تأثير قوي، فقرار التصويت يأتي في يوم الانتخابات، والتصويت يأتي خلف الستار، لكن بلا شك ان ما نراه اليوم في ام الفحم هو السياسة ثم السياسة ولا شيء غير السياسة.. اما مصلحة البلد فنراها بألوان عدة على اللافتة ونفتقدها على ارض الواقع"..!!